الاثنين، 26 أكتوبر 2015

لمحة تاريخية عن مدينه الاحساء


هي المدينة الرئيسية في الأحساء، كانت قاعدة المنطقة قبل انتقال الحاكم الإداري إلى الدمام
وذكر ياقوت الحموي بأنها: " مدينة قديمة كانت في طرف السواد بناها سابور ذو الأكتاف وأسكنها إياداً لما قتل من قتل منهم لمل عصوا عليه ونقل من بقى منهم إلى هذه المدينة ".
وجاء في كتاب " الجزيرة العربية ": " ومدينة الهفوف كانت تدعى هَجَر وبعد القرن الرابع الهجري دعيت الحسا، الاسم الذي شمل المنطقة أخيراً جميعها".
وأقدم آثار الهفوف من عمران الأتراك- كما يقول الشيح محمد ابن عبد القادر- هو مسجد الدبس، وقد عُمِّرَ سنة 963 هـ
وصف ميداني:
من أحيائها:
الكوت والنعاثل والرفعة والصالحية والرقيقة. ويفصلها عن قرى الأحساء شريط من النخيل، ويتبعها القرى، وترتبط الهفوف مع الدمام والرياض بخطوط حديثة، بينها وبين الدمام 155 كيلا، وإلى الرياض 325 كيلا،
وهي اليوم من أكبر مدن الأحساء. وفيها نهضة تعليمية وثقافية شاملة، حيث توجد بها بعض كليات جامعة الملك فيصل، وبعض كليات جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق