- سميت الصداوي بهذا الاسم ( الصداوي : نظراً لوجود صدى في الصوت في المنطقة برغم عدم وجود جبال أو مسببات صدى الصوت ) حيث يحدث الصدى نظراً لوجود حصى كثير مما يسبب موجات صوتية تحدث الصدى ، وقد يرجع الصدى إلى
هضبة مرتفعه عما حولها تمتد من جنوب مركز الصداوي باتجاه الشمال الشرقي حيث تنتهي شمال قلمة المالحة
الموقع تقع الصداوي في شمال شرق المملكة العربية السعودية، في محافظة حفر الباطن بالمنطقة الشرقية، على دائرة عرض 28 درجة و06 دقيقة شمالاً، وخط طول 46 درجة و42 دقيقة شرقاً، وتبعد حوالي 83 كيلو متراً إلى الجنوب الشرقي من مدينة حفر الباطن
تقع على الطريق الدولي ( الدمام – الشام ) وتتبع إدارياً لمحافظة حفر الباطن
في الصداوي عدة قطاعات حكومية وغير حكومية : -
# مدارس ابتدائية ومتوسطة وثانوية ( بنين وبنات )
# الإمارة
# بلدية
# المركز الصحي
# الشرطة
# الدفاع المدني
# محطة ارامكوabsa 3 ( حيث تبعد عن الصداوي 15 كم وبها عدد كبير من الموظفين)
وتشتهر الصداوي بأنها أفضل المناطق في الربيع للتنزه والرحلات حيث يتوافد عليها الكثير للاستمتاع بالأجواء الربيعية النادرة
وكذلك تشتهر بأنها الأفضل للصيد في منطقة الخليج العربي حيث تقع بالقرب منها نقرة الصيد
التي تقع شمال شرق الصداوي ب 18 كم على خطي ( n 2806500—e 4642500 )
أنا والزمان وسجة العمر يا المحبوب
غدينا مثل طير الصداوي وقناصه
ثلاث السنين اللي مضت كلها يادوب
يحاول على تخليص من حل مخلاصه
ويقول شاعر آخر
لابكّر الوسمي وجا حزة الصيد وقفت لواهيب الشموس وقرفها
وجاك المطر والسيل فوق الأخاديد وتشبّعت قيعانها مع جرفها
والعشب والنوّير متسيّد البيد والأرض مغرورة وزايد ترفها
شرقٍ من الصمان في نقرة الصيد ورحنا انبنّي خيامنا في طرفها
وطيورنا تشلع مع الجو وتصيد والبل تلاقي بالمفالي علفها
والكبش يصلخ بين جول المفاريد والنار حيّه حي منهو شعفها
وتعتبر الصداوي أفضل مقصد لأهل الماشية للرعي حيث تعتبر اكبر منطقة رعي بما أنها تقع في منطقة الدبدبة التي تهطل بها الأمطار بكميات تكفي لنمو مرعى غني بمكوناته النباتية ويعتبر المرعى في منطقة الدبدبة هو الأجود في المملكة لذا تكون مقصدا لرعاة الإبل والغنم حيث يمكثون فيها طوال فترتي الخريف والربيع وكذلك الصيف لتوفر الآبار الارتوازية ( حيث يوجد 8 آبار ) حول الصداوي لخدمة أهل الماشية
الاثنين، 26 أكتوبر 2015
مدينه الصداوي ومعلومات رائعه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق